المجتمع الجزائري ، يعيش بعد 22 فيفري سلسلة من الأفراح و الانتصارات التاريخية في تصحيح مسار ديمقراطي من خلال الحراك الشعبي عبر الولايات.
أهم الانتصارات الشعبية، الزج بمن عاثوا فسادا من شخصيات، سياسية، رجال أعمال و حتى "عسكر"!.
خروج الشعب لم يأت صدفة و لا حظ و إنما بفعل إرادة الرجال الموفمبريين من شعب في تحريك الشارع و الجيش بمرافقة ذكية و إحترافية عالية في ثقافة المرافقة.
طرق الاحتفالات متنوعة و تختلف بحسب الولايات إلا أنها في الغالب، بمستوى ثقافي واحد، خروج تحت نشوة الفرحة التي بسببها فقدنا شباب أحبوا وطنهم حتى النخاع تعبيرا على تجاوز منتخبنا، منتخب نيجريا إلى النهائي في مجريات كأس أمم افريقيا التي تجري بمصر.
التعبير عن الفرحة لها قيم و قواعد أخلاقية و استعمال آلياتها يخضع إلى مراقبة دقيقة و فحص تقني خاصة عند استعمال المركبات و الدراجات.
بجيجل فقدنا شباب في مقتبل العمر ، نسأل الله لهم الرحمة و ننبه الأولياء إلى متابعة أبناءهم خاصة في مثل هذه المناسبات.
المبادرة التي أطلقها شباب واعي و المتمثلة بالتعبير عن الفرحة بدون استعمال المركبات و لا الدرجات عبر شبكة التواصل الاجتماعي، لاقت تجاوبا كبيرا قد يقلل من الحوادث المميتة
نسأل الله الرحمة لشباب الجزائر و الحفظ للجميع.
بقلم الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله.
أهم الانتصارات الشعبية، الزج بمن عاثوا فسادا من شخصيات، سياسية، رجال أعمال و حتى "عسكر"!.
خروج الشعب لم يأت صدفة و لا حظ و إنما بفعل إرادة الرجال الموفمبريين من شعب في تحريك الشارع و الجيش بمرافقة ذكية و إحترافية عالية في ثقافة المرافقة.
طرق الاحتفالات متنوعة و تختلف بحسب الولايات إلا أنها في الغالب، بمستوى ثقافي واحد، خروج تحت نشوة الفرحة التي بسببها فقدنا شباب أحبوا وطنهم حتى النخاع تعبيرا على تجاوز منتخبنا، منتخب نيجريا إلى النهائي في مجريات كأس أمم افريقيا التي تجري بمصر.
التعبير عن الفرحة لها قيم و قواعد أخلاقية و استعمال آلياتها يخضع إلى مراقبة دقيقة و فحص تقني خاصة عند استعمال المركبات و الدراجات.
بجيجل فقدنا شباب في مقتبل العمر ، نسأل الله لهم الرحمة و ننبه الأولياء إلى متابعة أبناءهم خاصة في مثل هذه المناسبات.
المبادرة التي أطلقها شباب واعي و المتمثلة بالتعبير عن الفرحة بدون استعمال المركبات و لا الدرجات عبر شبكة التواصل الاجتماعي، لاقت تجاوبا كبيرا قد يقلل من الحوادث المميتة
نسأل الله الرحمة لشباب الجزائر و الحفظ للجميع.
بقلم الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله.
إرسال تعليق